لم يترك البافاري كما كان متوقعا فرصة التأهل للأهلي المصري حيث لعب روبرت ليفاندوفسكي دور الجوليادور بامتياز فجاء الهدفين عن طريقه وعلى مرحلتين الأولى والثانية براسية جميلة أسكن بها الكرة في شباك المصريين أمام فرجة الحارس الأهلاوي الذي تابع رأسية روبرت وهي تدخل عرينه و رغم الهزيمة بثنائية إلا أن النادي المصري عرف كيف يحفظ ماء وجه الكرة العربية حيث استطاع أن يخرج بأقل الاضرار عكس ما صرح به الألمان قبل اللقاء حيث ذكروا الأهلاويين بنتيجة برشلونة لكن نقص الخبرة بدى جليا بين نادي عالمي ونادي مصري يلعب على الصعيد القاري لكن رغم ذلك أبان الأهلاوي أن لا شيئ مستحيل ويمكن للأندية العربية أن تحقق الأفضل مستقبلا بطبيعة الحال
لكحل محمد