ظهر المحارب رياض محرز مظهر الأقوياء مرة أخرى رفقة ناديه السيتي حيث كان حلقة الوصل ما بين وسط الميدان والقاطرة الهجومية حيث إضافة إلى صولانه وجولانه وكذا مراوغاته استطاع أن يكون صاحب التمريرة الحاسمة وجهة ستيرلينغ الذي أكلمها برأسية نحو الشباك ولم يكتمل دور محرز في هذه اللقطة بالذات بل كان صاحب الحظ الأوفر من التوزيعات الأمر الذي جعله محظيا عند جوارديولا الذي آثر إخراج ديبروين والإبقاء على المايسترو محرز للتذكير أن اللقاء المقبل سيجمع المحاربين بن رحمة ورياض في صراع بين السيتي وويست هام.