صنعت الوفود الأجنبية المشاركة في ألعاب البحر الأبيض المتوسط الحدث في القرية المتوسطية بتفاعلها من خلال الرقص على أنغام الراي والعلاوي ضمن البرنامج الترفيهي المنظم بالتوازي مع الأولمبياد المتوسطي وفضلا عن النشاطات الفنية فقد استمتع ضيوف الباهية من خرجات سياحية على غرار زيارة الوفد الألباني لقلعة «سانتا كروز» بوهران حيث أبدى اللألبانيون إنبهارهم بجمال الباهية وهران وأثنوا على سكان عروس المتوسط والشعب الجزائري عامة.