وصلت علاقة المدافع زين الدين بن يحيى، مع إدارة شباب قسنطينة، إلى طريق مسدود بعد استمرار تهميشه، بتحويله إلى الرديف، رغم رحيل المدرب عبد القادر عمراني. وكان المدرب المستقيل عمراني، قد قرر إبعاد بن يحيى عن الفريق الأول، وتحويله للتدرب رفقة الرديف، بسبب خلافه مع المدرب المساعد، محمد بوطاجين. وكشفت مصادر حسنة الاطلاع أن بن يحيى، التقى بمسؤولي النادي الرياضي القسنطيني، وطالب بالحصول على وثائق تسريحه، قبل فتح نافذة التحويلات الشتوية. ويصر بن يحيى على وضع حد لعلاقته مع النادي القسنطيني، في ظل تلقيه عدة عروض من أندية تنشط بالرابطة الأولى، على غرار نصر حسين داي، وأولمبي المدية.