رد رياض محرز، بشكل سريع جدا، عما تم تداوله في الساعات القليلة الماضية عن إستدعائه كشاهد في قضية الإعتداء، التي كان بطلها صديقه بينجامين ميندي، المتواجد خلف القُضبان منذ عدة أسابيع.
وكشف ناطق رسمي عن مُحارب الصحراء، في تصريحات لجريدة «الصن»، بأن ما يتم تداوله لا أساس له من الصحة، وبأن الجزائري لا علاقة له بالقضية لا من قريب ولا من بعيد. وقال «رياض محرز لم يتم إستدعاؤه كشاهد، ولم يتم التعامل مع على هذا الأساس تماما».
ويُشار بأن العديد من التقارير في المملكة البريطانية، كانت قد تداولت إمكانية مثول قائد المنتخب الوطني، وزميله جاك غريليش أمام الشرطة والقضاء الإنجليزيين كشاهدين في قضية ميندي، بإعتبارهما تواجدا معه في أحد الحفلات الصاخبة بمدينة مانشسر، في ليلة إرتكابه للإعتداءات التي كانت سببا في سجنه إلى غاية اليوم.